ينم أمه وخايف من الرعد
في ليلة الاحتفال براس السنة الميلادية الجديدة زين الشاب بهو غرفته باجمل الاشجار و الانوار استعدادا الى نيك حار مع السانتا التي كانت امراة حسناء بجسم فاتن حيث دخلت مباشرة في صميم الموضوع و نزعت لباس السانتا الاحمر . بقيت امامه بالكيلوت و الستيان الحمراوين ثم برز امامه بزازها المثيرين و طلب منها ان تخرجهما حتى يرضع حلماتهما و يضع زبه بينهما و بدات تضحك امامه و تهيجه كي ينيكها نيك مثير و تتذوق زبه الذي ابهرها حين راته . بدات ترضع الزب و تلحسه بكل حنان من شفتيها الناعمتين حتى امتلا زبه باحمر الشفاه و صار راسه اكثر احمرارا عن لونه الطبيعي ثم بقيت تمرر لسانها على الزب و تلحسه من الاسفل و تمص فتحة الراس حتى تتذوق طعم المذي الحامض
و لما صار الشاب ممحونا اكثر اجلسها على الارض و نزل يلحس كسها و يمص شفرتيها بشفتيه و كانه يقبلها من هناك و في كل مرة يداعب البظر بلسانها حتى هيجها في نيك حار جدا . بعد ذلك وصلت المرحلة الحاسمة حين ادخل زبه في كسها الدافئ و صار ينيكها في حفلة راس سنة جد ساخنة و كل واحد منهما يغنج و يتلوى من الشهوة حتى انطفئا بعد احلى نيك حار و اقوى اوضاع السكس المثيرة بين السانتا الفتاة الهائجة و الشاب المتلهف للكس